صورة اليوم الفلكيّة.
الأرشيف
في قلب سديم الوردة
في قلب سديم الوردة يقع عنقودُ نجومٍ ساطعٌ يُضيء السديم. تشكَّلت نجوم "إنجيسي 2244" من الغاز المُحيط قبل بضعة ملايين من السنين فحسب.
"إنسيلادوس" بإنارة زُحَل
هذا القمر يتألّق بواسطة ضوء كوكبه. على وجه التحديد، جزءٌ كبيرٌ من "إنسيلادوس" -المصوّر هُنا\- مضاءٌ بشكلٍ أساسيّ بواسطة ضوء الشمس المُنعكسِ أوّلاً من كوكب زُحَل.
"إنجيسي 2626" على امتداد نتوء "الشراع" الجُزيئي
متمركزٌ في هذه اللوحة الكونيّة الزاهية بالألوان، "إنجيسي 2626" هو سديمٌ انعكاسيٌّ أزرقٌ، ساطعٌ وجميل في جنوب درب التبّانة.
الجدي ومسار المُذنَّب ZTF
ترسم النجوم أقواساً مُتّحدة المركز حول القطب السماوي الشمالي في هذه [الصورة] المُركّبة لسماء الليل بطول ثلاث ساعات، المُسجَّلة بواسطة كاميرا رقميّة مُثبَّتة على حامل ثلاثي في 31 كانون الثاني (يناير)، قرب "آگِر"، "لاردة"، "إسبانيا".
انعكاسات على السبعينيّات
يتمّ في بعض الأحيان تجاهل السبعينيّات من قِبَل عُلماء الفلك، كهذا التجمع الجميل للسُّدُم الانعكاسيّة في الجبّار (أورَيون) -"إنجيسي 1977"، "إنجيسي 1975"، و"إنجيسي 1973"- الذي يُغفل عادةً لصالح التوهّج الهائل من الحاضنة النجميّة المُجاورة المعروفة بشكلٍ أفضل كـ"سديم الجبّار".
العالم السابع لـ"تراپيست-1"
تدور سبعة عوالم حول النجم القزم فائق البرودة "تراپيست-1". على بعد 40 سنة ضوئيّة فحسب، اكتُشِفَت العديد من الكواكب الخارجيّة في 2016 باستخدام "التلسكوب الصغير للكواكب المصغَّرة والكواكب العابِرة" (تراپيست/TRAPPIST) الموجود في جبال الأطلس في المغرب، وأُكِّدَت لاحقاً بتلسكوباتٍ تضمَّنت تلسكوب "سپيتزر" الفضائي التابع لناسا.
مشهدٌ ثلاثيّ للمذنَّب ZTF
يملك المُذنَّب ZTF شكلاً مميِّزاً. لا تُظهِرُ زيارة المُذنَّب -الساطع الآن- للمجموعة الشمسيّة الداخليّة ذيل غبار، ذيلاً أيونيّاً، وذؤابة غازٍ خضراء شائعين فحسب، بل أيضاً ذيلاً مُعاكِساً مُميِّزاً على نحوٍ غير شائع.
عنقود النجوم الكرويّ "إنجيسي 6355" من "هَبِل"
حكمت العناقيد الكرويّة فيما مضى دربَ التبّانة. قديماً في الأيّام الخوالي، قديماً عند بداية تشكُّل مجرّتنا، ربّما جالت آلاف العناقيد الكُرويَّة مجرَّتنا.
بَرنارد 68: سحابة جُزيئيّة مُظلِمة
أين ذهبت كلّ النجوم؟ ما كان يُعتَبَر حفرةً في السماء بات معروفاً الآن للفلكيّين كسحابةٍ جُزيئيّة مُظلمة. هنا، يمتصّ تركيزٌ عالٍ من الغبار والغاز الجُزيئيّ عمليّاً كلّ الضوء المرئيّ المُنبعث من نجوم الخلفيّة.
المُذنَّب ZTF فوق جبل "إتنا"
تهبّ أعمدة دخان مُذنَّبيّة الشكل فوق القمم البركانيّة لجبل "إتنا" (جبل النار) في مشهد الجبل والسماء الشتويّ هذا من كوكب الأرض.
المُذنَّب ZTF: عبور المستوي المداري
المحبوب الحاليّ للّيل الشماليّ، المُذنَّب "سي/2022 إي3 ZTF" مُلتَقَطٌ في هذه الصورة التلسكوبيّة من موقع سماءٍ مُظلِمة عند بحيرة "جون"، كاليفورنيا.
المجرَّة النَّشِطة "إنجيسي 1275"
المجرّة النَّشِطة "إنجيسي 1275" هي العضو المُهيمن المركزيّ في عنقود "پِرشاوس" (حامل رأس الغول) المجرّي الكبير والقريب نسبيّاً.
"إلديإن 1622": سديم البُعبُع
للبعض، يبدو الشكل المُظلم مثل بُعبعٍ أسطوريّ. علميّاً، إنّ "سديم ليند المظلم (إلديإن) 1622" يبدو قبالة خلفيَّةٍ خافتة من غاز الهيدروجين المتوهّج مرئيّاً فقط في التعريضات التلسكوبيّة الطويلة للمنطقة.
الكوكب "LHS 475 b": كوكبٌ خارجيّ بحجم الأرض
إن كان بإمكانك أن تقف على الكوكب الخارجي "LHS 475 b"، ما الذي قد تراه؟ لا أحد يعلم على وجه اليقين لكن يظهر في هذه الصورة تخمينٌ مثيرٌ للاهتمام مصنوعٌ بواسطة محرّك ذكاءٍ صُنعيّ (AI) أرضيّ.
المجرّتان الحلزونيّتان المتصادمتان في "أرپ 274"
تتأهب مجرّتان [للمواجهة] في [كوكبة] العذراء وها هي أحدث الصور. عندما تتصادم مجرّتان، فإنّ النجوم التي تشكّلهما لا تفعل عادةً.
في الصُّحبةِ الخضراء: شفقٌ قطبيّ فوق النروِج
ارفع ذراعيك إن كنت ترى شفقاً قطبيّاً. مع تلك التعليمات، مضت ليلتان مع… حسناً، السُّحُب — غالباً.
مُذنَّب ZTF بالعين المجرّدة
لم يَعُد المُذنَّب "سي/2022إي3" (ZTF) شديد الخفوت لدرجة تتطلَّب استخدام تلسكوبٍ لرؤيته. بحلول 19 كانون الثاني (يناير)، كان بالإمكان رؤيته ببساطة بالعين المُجرَّدة في هذه السماء الريفيّة مع تلوُّثٍ ضوئيٍّ قليل من موقعٍ [يبعد] حوالي 20 كيلومتراً عن "شلمنقة"، إسبانيا.
حروب المجرّات: "م81" و"م82"
المجرّتان المُهيمنتان قرب المركز بعيدتان للغاية، على بعد 12 مليون سنة ضوئيّة باتّجاه الكوكبة الشماليّة "الدب الأكبر". توجد على اليمين المجرّة الحلزونيّة "م81"، بأذرعها الحلزونيّة العظيمة ونواتها الصفراء الساطعة.
سديم النورس
امتدادٌ شاسع من الغبار والغاز المتوهّجَين يُقدِّم مُحيَّا شبيهاً بطائر للفلكيِّين من كوكب الأرض، موحياً بمُسمَّاه الشائع — سديم النورس.
العنقود المجرّي "MACS0647": التأثير العدسي الثقالي للكون الباكر بواسطة "وِبّ"
إنّ التأثير العدسي الثقالي من قِبَل العنقود المجرّي "MACS0647" -الذي يقوم فيه العنقود الأماميّ كبير الكتلة بتشويه وتعديس الضوء المُنبعث من قِبَل المجرّات الخلفيّة البعيدة على امتداد خطّ النظر- معروضٌ بوضوحٍ هنا في هذه الصورة الحديثة متعدّدة الألوان بالأشعّة تحت الحمراء من تلسكوب "جيمس وِبّ" الفضائي (JWST).
سُحُبٌ غير مُتوقّعة باتّجاه مجرّة المرأة المُسلسلة
لِمَ هُناك أقواسٌ باعثة للأوكسجين قُرب اتّجاه مجرّة المرأة المُسلسلة؟ لا أحد مُتأكّد.
القمرُ مُحسَّن
لا يبدو قمرنا هكذا حقيقةً. قمر الأرض، "لونا"، لا يُظهِر طبيعيّاً هذا القوام الغنيّ، وتكون ألوانه خفيَّةً أكثر. لكن هذا الإنشاء الرقمي مبنيٌّ على الواقع.
م1: سديم السرطان من هَبِل
هذه هي الفوضى التي تتبقَّى عندما ينفجر نجم. سديم السرطان، الناتج عن مُستعرٍ أعظَم شوهِد في عام 1054م، مليءٌ بخيوطٍ غامضة.
شمس حضيض 2023 الشمسي
كان الحضيض الشمسي لعام 2023 -الدنوّ الأقرب للأرض من الشمس- يوم 4 كانون الثاني (يناير) عند الساعة 16:17 بالتوقيت العالمي المُنسَّق (UTC).
عنقود النجوم الفتيّ "إنجيسي 346"
عنقود النجوم الفتيّ الأكبر كتلة في سحابة ماجلّان الصُّغرى هو "إنجيسي 346"، مُضَمَّنٌ في منطقة تشكّل النجوم الأكبر في مجرّتنا التابعة الصغيرة على بعد حوالي 210,000 سنة ضوئيّة.
غبار النجوم في حامل رأس الغول
يُغطّي هذا الامتداد الكونيّ من الغبار، الغاز، والنجوم حوالي 6 درجات على السماء في الكوكبة البطوليّة "حامل رأس الغول" (برشاوس/Perseus).
شفقٌ قطبيٌّ حلزونيٌّ فوق آيسلندا
قد يبدو المشهد محض خيال، لكنّها آيسلندا حقّاً. تُدعى القنطرة الصخريّة "گاتكليتُر" وتقع على الساحل الشمالي الغربي للجزيرة.
إنجيسي 2264: سديم الكوز
النجوم آخذةٌ بالتشكّل في عمود الغبار العملاق المدعو "سديم الكوز". تغزر الأكواز، الأعمدة، والأشكال المُتدفِّقة المَهيبة في الحاضنات النجميّة حيث سُحُب الغاز والغبار منحوتةٌ بواسطة الرياح النَّشِطة من النجوم حديثة الولادة.
منشأ عناصرك
الهيدروجين في جسدك، الحاضر في كلّ جُزيء ماء، أتى من الانفجار العظيم. ليس هناك مصادر مَلحوظة أُخرى للهيدروجين في الكون.