صورة اليوم الفلكيّة.

هائمون

إلى أيّ مدى ستستكشف البشريّة؟ إذا كان دمجُ صور فضاء حقيقيّة في هذا الڤيديو مع تصوّرات فضاءٍ خياليّة على الطريق الصحيح، فإن الجواب هو المجموعة الشمسيّة على الأقلّ. بعض المقاطع المُثيرة للعجب في الڤيديو تصوّر بشراً مُستقبليّين يندفعون عبر حلقات زُحل، يستكشفون المشتري من مركبة فضاءٍ مُجاورة، ويقفزون عن جرفٍ عالٍ في الجاذبيّة المُنخفضة لأحد أقمار أورانوس.

مع أنّ لا أحد بمقدوره معرفة المُستقبل، فإنّ التَّجوال والاستكشاف ما وراء الحدود -الفيزيائيّ والفكريّ على حدٍّ سواء- هو جزءٌ من الروح البشريّة وطالما خدم البشريّة جيّداً في الماضي.