صورة اليوم الفلكيّة

نجمٌ يأكل كوكباً

إنّها النهاية لعالمٍ كما نعرفه. على وجه التحديد، النجم الشبيه بالشمس "ZTF SLRN-2020" قد شوهِدَ يأكلُ واحداً من كواكبه.

رغم أنّ الكثير من الكواكب تموت في النهاية عبر سقوطها حلزونيّاً باتّجاه نجمها المركزيّ، فإنّ حدث 2020، المتضمّن كوكباً شبيهاً بالمشتري، كان أوّل مرّةٍ يُرى فيها الأمر بصورةٍ مباشرة. يقع النجم "ZTF SLRN-2020" على بعد حوالي 12,000 سنة ضوئيّة من الشمس باتّجاه كوكبة العُقاب (Aquila).

في الرسم التوضيحيّ المُتحرّك المُختار للحادثة، يُصوَّر الكوكب الغازيّ بدايةً وهو يُجرَّد من غلافه الجوّيّ بينما ينزلق على امتداد الحدود الخارجيّة للنجم الجاذب. يُمتَصّ بعضٌ من غاز الكوكب إلى داخل الغلاف الجوّيّ للنجم، بينما يُلفَظ غازٌ آخر إلى الفضاء. مع نهاية الڤيديو، يُبتَلَعُ الكوكب كُلّيّاً ويسقط إلى مركز النجم، مُتسبّباً لفترةٍ وجيزة بتوسّع الغلاف الجوّيّ الخارجيّ للنجم، وازدياد حرارته وسطوعه.

يوماً ما، بعد حوالي ثمانية مليار عامٍ من الآن، ربّماً يسقط كوكب الأرض حلزونيّاً باتّجاه شمسنا.

الأيّام الماضية

سديمٌ غازيٌّ أحمر ساطع مع ثلاثة ممرات غبار مُعتِمة تلتقي في المركز. يظهر الجزء العلويّ من السديم باللون الأزرق.

في مركز سديم "تريفيد"

ماذا يحدث في مركز سديم "تريفيد"؟ ثلاث ممرّات غبارٍ بارزة -تمنح "تريفيد" (الثلاثي) اسمه- جميعها تلتقي معاً. جبالٌ من الغبار المُعتِم تظهر قرب الأسفل، بينما تُرى خيوط غبارٍ داكنة أُخرى مُتشعّبة عبر السديم.
رسمٌ خطّيٌّ أبيض وأسود يصوّر شخصاً ينظر خارج غرفة كرويّة إلى كونٍ أعظم.

لَوِّن الكَون

ألن يكون مُمتعاً أن تُلوِّنَ الكون؟ إن كنت تظنّ هذا، من فضلك اقبل هذا الرسم التصوّري الفلكيّ الشهير كبديلٍ مبدئيّ. أنت، أصدقاؤك، أهلك أو أطفالك، بمقدوركم أن تطبعوها أو حتّى تلوِّنوها رقميّاً.
جرم قمري في طور هلالي شبه مكتمل في أعلاه منطقة بنّية وتعبر وسطه منطقة من الأخاديد

شارون: قمر پلوتو

تَعلو منطقة قطبٍ شماليّ غامضة ومُعتِمة -تُعرَف للبعض باسم "موردور ماكيولا"- هذا المشهد الرائد عالي الدقّة. التُقِطَت صورة "شارون"، قمر "پلوتو" الأكبر، بواسطة مركبة "نيو هورايزونز" الفضائيّة إزاء دنوّها الأقرب في 14 تمّوز (يوليو)، 2015.
مجرّة م101 الحلزونيّة الضخمة حادّة التفاصيل بقرصها المواجه لنا وأذرعها الملتفّة بنجومها وغبارها، مع بعض المجرات الخلفيّة، والتي يمكن رؤية بعضها مباشرةً من خلال م101 نفسها.

مِسييه 101

المجرّة الحلزونيّة الكبيرة والجميلة "م101" هي واحدة من آخر المدخلات في فهرس "تشارلز مِسييه" الشهير، لكنها بالتأكيد ليست واحدة من أقلّها شأناً. هذه المجرّة ضخمة بعرض 170,000 سنة ضوئيّة تقريباً، أي حوالي ضعف حجم مجرّتنا درب التبّانة.
Cover Image for مُحاكاة: مجرّة قُرصيّة تتشكّل

مُحاكاة: مجرّة قُرصيّة تتشكّل

كيف وصلنا إلى هنا؟ نعرف أننا نعيش على كوكب يدور حول نجمٍ يدور حول مجرّة، لكن كيف تشكَّل كلُّ هذا؟ بما أنّ كوننا يتحرّك أبطأ بكثير من أن نتمكّن من مراقبته، فإنّ عمليّات مُحاكاة حاسوبيّة أسرع حركةً تُنشأ لمساعدتنا على  معرفة ذلك.
سحابة غاز بينجمي متوسّعة مع داخل برتقاليّ وخيوط زرقاء خارجيّة. تُرى العديد من النجوم في الخلفيّة المُظلمة.

"م27": سديم الدَمبِل

هل هذا ما سيحلُّ بشمسنا؟ محتملٌ للغاية. اكتُشِفَ أوّل تلميحٍ عن مستقبل شمسنا دون قصد في 1764. في ذلك الوقت، كان "تشارلز مِسييه" يجمع قائمة بالأجرام ذات الوهج المتبدّد لكيلا يُخلَط بينها وبين المُذنّبات.
كويكبان أحدهما كبير، متطاول ومليء بالفوّهات يساراً، والآخر أصغر بكثير في أقصى اليمين.

"إيدا" و"داكتيل": كُويكبٌ وقمر

يمتلك هذا الكُويكبُ قمراً. إنّ مركبة الفضاء الروبوتيّة "گاليليو"، في طريقها إلى المُشتَري في 1993، قد صادَفَت وصوَّرَت كُويكبَين خلال رحلتها الطويلة بين الكواكب.
كوكب "نِپتون" وقمره "ترايتون"، كلاهما في طور الهلال، كما التُقِطا مِن قِبَل مركبة "ڤوياجر 2" الفضائيّة في 1989.

"نِپتون" و"ترايتون" الهلاليّان

مُنسابةً عبر المجموعة الشمسيّة الخارجيّة، نظرت مركبة "ڤوياجر 2" الفضائيّة في 1989 باتّجاه الشمس لتجد هذا المشهد للكوكب الأبعد "نِپتون" وقمره "ترايتون" معاً في طور هِلال.
العديد من المجرّات المتناثرة بأحجام وألوان وأعماق مختلفة، يبرز على اليسار سلسلة من المجرّات المصطفّة بصريّاً

مجرّات عنقود العذراء

تتناثر مجرّات عنقود العذراء عبر حقل الرؤية التلسكوبيّ هذا بعرض 4 درجاتٍ تقريباً. على بُعد حوالي 50 مليون سنة ضوئيّة، عنقود العذراء هو العنقود المجرّيٍّ الكبير الأقرب لمجموعة المجرّات المحلّيّة خاصّتنا.
بقعة ساطعة تنتشر منها خيوط مكشكشة كلها بلون أزرق مخضرّ هي سديم كوكبي، وتظهر على اليمين مجرّة قصيّة في حين تتناثر نجوم المقدّمة عبر الصورة

عين قطٍّ عريضة وعميقة

سديم "عين القطّ" (إن‌جي‌سي 6543) هو واحدٌ من أكثر السُّدُم الكوكبيّة المعروفة في السماء. تُرى خطوطه الخارجيّة الأكثر أُلفةً في المنطقة المركزيّة الأسطع من السديم في هذا المشهد عريض الزاوية المُثير للإعجاب.
جبلٌ داكنٌ في المركز مع مبنى مرصد يتباهى بقبّتيّ تلسكوب. تظهر سماء الخلفيّة زرقاء داكنة. خلف مركز المرصد جزء من هلال القمر، مع بقعة ساطعة بشكل غير اعتيادي إلى أعلى يمينه.

مرصدٌ متحاذٍ مع قمرٍ يحجبُ المُشتري

نشهد أحياناً تحرّك القمر مباشرةً أمام -يسمّى ذلك حجبٌ- أحد كواكب مجموعتنا الشمسيّة. في وقتٍ سابقٍ من هذا الشهر كان ذلك الكوكب هو المشتري.
قمم غيوم المشتري في صورة مقرّبة من تحليق مركبة جونو الفضائيّة. تظهر سحابة بيضاء كبيرة بيضاويّة الشكل في المقدّمة، بينما تنجرّ خلفها دوّامات عديدة بألوان كامدة متعدّدة. تمتدّ سماء ليل داكنة في الخلفيّة.

دوّامات المُشتري من جونو

تكون العواصف الكبيرة مختلفة على المُشتري. على الأرض، تتمركز الأعاصير الاستوائيّة الضخمة والأعاصير العملاقة على مناطق الضغط المنخفض، لكن على المُشتري، فإنّ الأعاصير العكسيّة، عالية الضغط، هي الأكبر.
مجرّة حلزونيّة مترامية الأطراف ببقعةٍ ساطعة جديدة مرئيّة قرب اسفل الصورة. هذه البقعة هي مُستعر أعظم حديث الإكتشاف.

اكتشاف مُستَعِرٍ أعظَم في المجرّة الحلزونيّة المُجاورة "م101"

إنّ نجماً مُجاوراً قد انفجر وتلسكوبات البشريّة تتوجّه لمراقبته. اكتشف المُستَعِر الأعظم، المُسمّى SN 2023ifx من قِبل عالم الفلك الياباني كويتشي إتاگاكي قبل ثلاثة أيّام، وحُدّد موقعه لاحقاً على الصور المؤتمتة من مُنشأة زويكي العابرة قبل يومين.
مخلوقٌ بمظهرٍ غير مُعتاد ربّما يبدو فضائيّاً لكنّه بطيء خطو (دبّ ماء) يعيش على الأرض. ليس لدبّ الماء أعينٌ ظاهرة، وله جسدٌ بنيٌّ فاتح، خطمٌ دائريّ يشبه ترساً مسنّناً، ومخالب في نهاية أقدامه العملاقة. يُرى دبّ الماء جاثماً على طحلبٍ أخضر.

دبّ ماء في طحلب

هل هذا مخلوقٌ فضائيّ؟ على الأرجح لا، لكن من بين جميع الحيوانات على الأرض، قد يكون بطيء الخطو (دبّ الماء) هو المرشّح الأفضل.
صورة محسّنة لنصف قمر المشتري گاليليو، يظهر فيها سطحه مخطط بصدوع طويلة منحنية محمرة.

أوروپا گاليليو

أثناء دورانها عبر النظام الجوڤياني [نِسبةً إلى كوكب المشتري] في أواخر تسعينيّات القرن الماضي، سجّلت مركبة "گاليليو" الفضائيّة مشاهد مُذهلة لـ"أوروپا" وكشفت عن أدلّة على أنّ السطح الجليدي للقمر يُخفي على الأرجح مُحيطاً عميقاً على امتداد القمر.
مجرّة حلزونية، قلبها ساطع وأذرعها الحلزونيّة المهيبة تعطي المجرّة اسمها الشائع؛ مجرّة عبّاد الشمس. التعريض العميق الاستثنائي يظهر الإمتدادات المتقوّسة الخافتة للنجوم بعيداً في هالة المجرّة.

المجرّة الحلزونيّة المُلتفّة م63

إنّ "مِسييه 63" -مجرّة حلزونيّة ساطعة في السماء الشماليّة- قريبة، إذ تبعد حوالي 30 مليون سنة ضوئيّة باتّجاه كوكبة "السلوقيّان" (كلبا الصيد) المُخلِصة.
شبه فقاعة بلون مزرقّ وحولها امتدادات محمرّة بينما تتناثر نجوم عبر الصورة

"دبليو آر 134" سديم الحلقة

مصنوعةٌ بمُرشحات ضيّقة النطاق، تُغطّي هذه اللقطة الكونيّة حقل رؤية يعادل مقاس القمر المُكتمل تقريباً داخل حدود كوكبة الدجاجة.
بقعٌ داكنة قبالة خلفيّةٍ صفراء. عند رؤية التفاصيل، يعبر جسر ضوءٍ البقعة الأكبر، بينما تبدو الخلفيّة  الصفراء مُؤلّفة من مكوّنات صغيرة غير منتظمة الشكل.

بقعة شمسيّة مع جسر ضوء

لِمَ قد يظهر جزءٌ صغيرٌ من الشمس داكناً بعض الشيء؟ تُرى صورةٌ مُقرّبة للبقع الشمسيّة، انخفاضات على سطح الشمس أبرد بقليلٍ وأقلّ سطوعاً من بقية الشمس.
صورة عميقة للإكليل المحيط بالشمس خلال كسوف نيسان 2023 الكلّي. القرص المركزي مظلم بينما نرى العديد من الأشعّة الساطعة والمعقّدة تمتدّ باتّجاه الخارج. تمكن رؤية بعض الخيوط الورديّة الحارّة حول حافّة الشمس مباشرة.

كسوفٌ كُلّيّ: الإكليل الكبير

لا تنقل معظم الصور بهاء إكليل الشمس كما ينبغي. إنّ رؤية الإكليل بشكل مباشر خلال كسوفٍ كلّي [أمرٌ] ليس له مثيل.
صورة عميقة لسديم العُقاب بالعديد من الألوان المُسنَدَة علميّاً. تبدو المنطقة حول السديم حمراء، لكنّ المركز أزرق مع ظهور أعمدة غير اعتياديّة.

"م16": الحقل العميق لسديم العُقاب

من بعيد، يبدو الشيء بأكمله كعُقاب. إلّا أنّ نظرةً أقرب إلى سديم العُقاب تُظهر أنّ المنطقة الساطعة هي في الواقع نافذة على مركز قشرة داكنة أكبر من الغبار.
رائد فضاءٍ يحوم فوق الأرض. في الجزء العلوي من الصورة، يُرى رائد الفضاء قبالة عتمة الفضاء. في الجزء السفلي من الصورة، تكون الأرض زرقاء ساطعة مع سُحُبٍ بيضاء.

أن تحلّق حُرّاً في الفضاء

كيف سيكون شعور أن تحلّق حُرّاً في الفضاء؟ على بعد حوالي 100 متر من حجرة الشحن في مكّوك الفضاء "تشالنجر"، كان "بروس مكّاندلِس الثاني" يعيش الحلم — طافياً أبعد مما قد وصل أيُّ أحدٍ قطّ.
الكرة الأرضيّة يظهر قوس هلالي مُضاء منها فقط تظهر فيه بعض الغيوم وتحتها امتدادات قاريّة

"أپولو 17": الأرض الهلاليّة

يتباهى كوكبنا الجميل بهلالٍ مُنحنٍ مُنارٍ بالشمس قبالة الستارة الخلفيّة السوداء للفضاء في هذه الصورة المُذهلة. من المنظور غير المألوف، تكون الأرض صغيرة و-كما صورة تلسكوبيّة لكوكبٍ بعيدٍ- الأفُقُ بأكمله داخل حقل الرؤية كُليّاً.
سماء تتساقط منها الشهب منطلقة من مشعاع في الوسط وفوقه نطاق درب التبّانة بينما يصعد الضوء البروجي من الأفق وتظهر ضمنه بضعة كواكب

غبار هالي، غبار المرّيخ، ودرب التبّانة

خطّت حبيبات غبار كوني عبر سماوات الليل في مطلع أيّار (مايو). إنّ زخّة الشُّهُب السنويّة، التي تُكنَس بينما يمخر كوكب الأرض عبر تدفّقات الحطام التي خلّفها المُذنّب الدوريّ "هالي"، تُعرَف باسم "إتا الدلويّات".
صورة تظهر نظام كوكبي قيد التشكّل فيه حلقات وفجوات حول نقطة مركزيّة، مع عنونة أجزاء مختلفة

قرص الحطام المغبرّ لـ"فم الحوت"

"فم الحوت" هو نجمٌ ساطع، تستغرق الرحلة إليه 25 سنة ضوئيّة من كوكب الأرض باتّجاه كوكبة الحوت الجنوبي. لاحظ علماء الفلك لأوّل مرّة انبعاث الأشعّة تحت الحمراء الزائد من "فم الحوت" في ثمانينيّات القرن الماضي.
ظليل شخصٍ ينظر عبر صحراءٍ تتناثر فيها تشكيلات صخرية غير اعتياديّة. تظهر في الأعلى سماءٌ مُلوّنة تتضمّن نطاق مجرّتنا درب التبّانة وسُحُب "رو الحوّاء" النجميّة.

درب التبّانة فوق الصحراء المصريّة

لعشر سنوات، حَلمَ راصد النجوم بأخذ صورةٍ كهذه. عَرِفَ الحالم أنّ "محميّة الصحراء البيضاء" في الصحراء الغربيّة في مصر هي مكانٌ خلّاب يستضيف العديد من التشكيلات الطبشوريّة التي نحتتها الريح الرمليّة بُنىً سرياليّة.
سماء غروبٍ فوق "صقلية" فيها، من الأعلى للأسفل، نطاق غلاف جوّيّ ورديّ، نطاق غلافٍ جوّيّ أزرق يحوي القمر، نطاقٌ من اليابسة يحوي أبنية، ونطاقٌ من الماء يعكس نطاقَي الغلاف الجوّيّ الورديّ والأزرق.

ظلال الأرض

هل بمقدورك أن تجد ظِلَّي أرضٍ في صورة اليوم؟ الأمر شائكٌ بعض الشيء. لإيجاد الظلّ الأوّل، لاحِظ أنّ الجزء العلوي من الغلاف الجوّيّ يبدو ورديّاً والجزء السفليّ يبدو أزرقاً.
مجرّة حلزونيّة مهيبة بذراعَين حلزونيّين فيهما نجومٌ زرقاء ساطعة، سُدُمٌ حمراء ساطعة، وغبارٌ مُعتِم.

مجرّة "الراقصة الإسبانيّة" الحلزونيّة

إن لم تكن هذه المجرّة الحلزونيّة مثاليّة، فهي على الأقلّ واحدةً من الأكثر جمالاً في الصور. كونٌ ناءٍ تحوي مليارات النجوم وتبعد حوالي 40 مليون سنة ضوئيّة باتّجاه كوكبة سمكة الدولفين (أبو سيف/Dorado)، تُقدّم "إن‌جي‌سي 1566" مظهراً أماميّاً خلّاباً.
سديمٌ دائريّ مُلوّن لونه بيج في المنتصف، أحمر نحو الخارج، وحلقات غاز بنفسجيّة نحو الخارج أكثر حتّى.

سديم "هيليكس" من CFHT

هل ستبدو شمسنا هكذا يوماً ما؟ سديم "هيليكس" (اللولب) هو واحدٌ من الأمثلة الأسطع والأقرب عن سديمٍ كوكبيّ، سحابة غازٍ شُكِّلَت عند نهاية حياة نجمٍ شبيهٍ بالشمس.
اثنا عشرة صورة تنبثق من مركز الإطار لتشكّل كل منها بتلة لشكل يشبه الزهرة، حيث تتدرّج من سماء زرقاء وصولاً إلى سماء داكنة

شفقٌ في زهرة

يُظهر 16 تعريضاً، مُحوّلين إلى بتلاتِ زهرة، عبورَ النهار إلى الليل في مشهد السماء المفصول زمنيّاً الإبداعي هذا.
جزء مقرّب من سطح القمر يظهر تضاريس صغيرة نسبيّاً بسطوعات متدرّجة ومتباينة، مع وجود خطّ هو أثر تدحرج جلمود صخري

"شاكِلتون" من "كاميرا الظل"

تقع فوّهة "شاكِلتون" عند القطب الجنوبي القمري. إنّ القمم على امتداد القطر ذو الـ21 كيلومتراً موجودة في ضوء الشمس، بيد أنّ أرض "شاكِلتون" موجودةٌ في ظلٍّ دائمٍ مظلم.
سديمٌ دائريّ مُلوّن لونه بيج في المنتصف، أحمر نحو الخارج، وحلقات غاز بنفسجيّة نحو الخارج أكثر حتّى.

سديم "هيليكس" من CFHT

اثنا عشرة صورة تنبثق من مركز الإطار لتشكّل كل منها بتلة لشكل يشبه الزهرة، حيث تتدرّج من سماء زرقاء وصولاً إلى سماء داكنة

شفقٌ في زهرة

الجزء الشمالي من سديم القاعدة العظيم ويظهر فيه سديم "گابرييلا مِسترال" بالإضافة إلى مجموعات سدم ونجوم أخرى.

شمال سديم القاعدة

قرص أسود يمتدّ حوله الإكليل الشمسي كما تظهر بعض الشواظات الأكثف والأصغر، وحول ذلك كلّه السماء مزرقّة

كسوفٌ من سفينة

خيوط سديميّة تنتشر من المركز وتلتف لتشبه عنكبوتاً مع تركّز نقاط ساطعة في المركز مع انتشار النقاط الساطعة عبر الصورة

سديم العنكبوت من SuperBIT

قمرٌ شبه مُكتمل يُرى من خلال قوس النصر الشهير مع أشجارٍ وسيّارات ترصف المُقدّمة.

القمر عبر قوس النصر

حلقة حمراء كبيرة تُرى عالياً فوق منظر طبيعي به سحب متفرقة ومبنى أمامي.

برق "ELVES" فوق إيطاليا

سديم ملوّن ممدود معروض بشكل أفقي ومقروص في وسطه وفي المنتصف تماماً مصدر ساطع

م2-9: سديم جناحي الفراشة

رقعة من السماء تظهر حركة المرّيخ الذي يظهر كتتابع من النقاط راسماً حرف Z

عندما يرمز Z للمرّيخ


أرشيف صورة اليوم الفلكيّة