صورة اليوم الفلكيّة

صورة اليوم 26 تمّوز/يوليو 2024

مجرّة حلزونيّة تُرى من وجهها بنواتها المصفرّة التي تمتدّ منها أذرع مزرقّة تشوبها مناطق محمرّة في حين تتناثر نجوم المقدّمة عبر الصورة

مواجهة إن‌جي‌سي 6946

من نقطة منظورنا في مجرّة درب التبّانة، نرى إن‌جي‌سي 6946 من وجهها. تقع المجرّة الحلزونيّة الجميلة والكبيرة على بعد 20 مليون سنة ضوئيّة فقط، خلف ستارٍ من أنجُم وأغبرة المقدّمة في كوكبة المُلتهب البعيدة العالية.

في هذه الصورة التلسكوبيّة الحادّة، تتغيّر ألوان المجرّة من النواة باتّجاه الخارج من الضوء المصفرّ للنجوم المتقدّمة في العمر في المركز إلى عناقيد النجوم الزرقاء الفتيّة ومناطق تشكّل النجوم المحمرّة على امتداد الأذرع الحلزونيّة المفكّكة الرخوة.

تكون إن‌جي‌سي 6946 ساطعة كذلك في الضوء تحت الأحمر وغنيّة بالغاز والغبار، كما تُبدي معدّلاً عالياً لولادة النجوم وموتها. في الحقيقة، ومنذ أوائل القرن العشرين، اكتُشفت عشرة مُستعرات عُظمى مؤكّدة؛ انفجارات الموت للنجوم كبيرة الكتلة، في إن‌جي‌سي 6946.

بعرض 40,000 سنة ضوئيّة تقريباً، تُعرف إن‌جي‌سي 6946 كذلك باسم مجرّة الألعاب الناريّة.

الأيّام الماضية

سديمٌ بامتدادات مغبرّة تبرز في وسطه منطقة ساطعة بيضاء مزرقّة وتحيط بها أغبرة عاتِمة. تظهر نجوم متفاوتة عبر الصورة.

"إن‌جي‌سي 7023": سديم القزحيّة

أزهرت هذه الغيوم الكونيّة على بعد 1,300 سنة ضوئيّة، في حقول النجوم الخصبة في كوكبة الملتهب. رغم أنّ إن‌جي‌سي 7023، والذي يُدعى سديم القزحيّة، ليس السديم الوحيد الذي يستحضر صور الأزهار، لكن هذه الصورة التلسكوبيّة العميقة تُظهر بتباهٍ مجال ألوان سديم القزحيّة وتناظراته المضمّنة في حقول الغبار البينجمي المحيطة.
قمر الأرض مع مبالغة كبيرة بارتفاعات معالم السطح. الألوان مُبالَغٌ بها أيضاً حيث تغدو مناطق الأزرق والأحمر أسهل رؤية.

قمرٌ مُبالغٌ به

لا يمتلك قمرنا حقيقةً فوّهات بهذا الكِبر. كذلك، لا يُظهِر قمر الأرض، "لونا"، طبيعيّاً هذه البُنية المُدبّبة، وتكون ألوانه خفيَّةً أكثر. لكن هذا الإنشاء الرقمي مبنيٌّ على الواقع.
سديم متعدّد الألوان هو البقايا الآخذة بالتوسُّع لنجم مُنفجر. يُظهِر اللونان الأرجواني والأبيض المركزيّان ضوء الأشعّة السينيّة، في حين يُظهِر اللونان الأحمر والأزرق الخارجيّان الضوء المرئي.

سديم السرطان من الأشعّة المرئيّة إلى السينيّة

ما الذي يزوّد سديم السرطان بالطاقة؟ نجمٌ نيوترونيّ مُمغنط بحجم مدينة يدور [حول نفسه] حوالي 30 مرّة في الثانية. يُعرف باسم "نبّاض السرطان"، وهو البقعة الساطعة في مركز الدوامة الغازيّة في نواة السديم.
تجمّع سدم مظلمة تتضمّن غباراً سميكاً يبدو بنّيّاً بشكل حرف V

سُدُم "الحرباء" الداكنة

أحياناً، يكون للغبار الداكن في الفضاء البينجميّ أناقة زاويّة، كما هو الحال باتجاه كوكبة الحرباء في أقصى الجنوب. يشتهر الغبار الداكن -الذي يكون عادةً أخفت من أن يُرى- بحجبه للضوء المرئيّ من النجوم والمجرّات خلفه.
بنية صخريّة غريبة في المقدّمة بقاعدة وذراع ممتدّة تظهر وكأنّها تشير إلى الأفق الذي تمتدّ فوقه سحبٌ ملوّنة وفوقها نطاق مجرّتنا درب التبّانة عابراً سماء ليلٍ ترصّعها النجوم.

عمود تراب "ملك الأجنحة" تحت درب التبّانة

هذه البُنية الصخريّة ليست فوق-واقعيّة (سُرياليّة) فحسب — بل واقعيّة. قد يكون سبب كونها ليست أكثر شهرة هو أنّها أصغر مِمّا قد يتوقّعه المرء: تبرز صخرة القمّة بضعة أمتارٍ فحسب. ومع ذلك، فإنّ نتوء "ملك الأجنحة" الصخري، الواقع في نيو مِكسيكو، الولايات المُتّحدة الأمِريكيّة، هو مثالٌ مُذهل على نوعٍ غير اعتياديّ من بُنى الصخور تُسمّى عمود التراب (Hoodoo).
صورة پانوراميّة لسطح القمر يظهر في يمينها ظلّ مركبة وعلى اليسار فوّهات دفع وبعض التضاريس الطفيفة على السطح

پانوراما هبوط أپولّو 11

هل رأيت پانوراما من عالمٍ آخر في الآونة الأخيرة؟ مُركّبةٌ من مُسوحات عالية الدقّة لإطارات الفيلم الأصليّة، تنساب هذه الپانوراما عبر الوحشة المَهولة لموقع هبوط أپولّو 11 في "بحر السكون" على القمر.
مساحة تتناثر فيها النجوم المتلألئة وفيها سدم محمرّة وأغبرة عاتمة

مِسييه 24: سحابة الرامي النجميّة

على خلاف معظم مُدخلات فهرس "تشارلز مِسييه" الشهير لأجرام السماء العميقة، فإنّ "م24" ليس مجرّةً ساطعةً، عنقوداً نجميّاً، أو سديماً. إنّه فجوةٌ في سحب الغبار البينجمي الحاجبة المجاورة، تسمح بنظرةٍ للنجوم البعيدة في ذراع "الرامي" الحلزونيّة من مجرّتنا درب التبّانة.
Cover Image for بُركان ڤيارّيكا قبالة السماء

بُركان ڤيارّيكا قبالة السماء

عندما يُلوِّح ڤولكانوس، إله النار الروماني، بمطرقة الحدّاد خاصّته، تشتعل السماءُ ناراً.
أعمدة عديدة من الغبار والغاز البينجمي مُعظمها في مركز الإطار الذي تتناثر فيه النجوم.

كُريّات مُذنَّبيّة

ما هذه البُنى البينجميّة غير الاعتياديّة؟ تتجمّع الأشكال المُتدفِّقة ساطعة الحواف قرب مركز حقل النجوم الغني هذا باتّجاه حدود كوكبتي الشراع والكوثل البحريّتين الجنوبيّتين.
مجرّة حلزونيّة أعلى اليمين بذيلٍ طويلٍ جدّاً من النجوم والغاز المتوهّج بالأزرق يتجرجر إلى أسفل اليسار.

مجرّة الشرغوف من هَبل

لماذا تمتلك هذه المجرّة ذيلاً طويلاً كهذا؟ في هذا المنظر البديع، المبني على بيانات صور من "أرشيف إرث تلسكوب هَبل"، تُشكّل المجرّات البعيدة خلفيّةً دراماتيكيّة للمجرّة الحلزونيّة المُمزّقة المصنّفة 188 في أطلس المجرّات الغريبة (Arp 188): مجرّة الشرغوف.
مجرّة حلزونيّة بعيدة في مركز الإطار يعبر تحتها من أعلى اليسار إلى أسفل اليمين خطٌّ مُتعدّد الألوان تظهر أغبرة مُتلاشية قرب بعض أجزائه. تتناثر النجوم عبر الصورة.

شهابٌ يُخطِئُ مجرّةً

لم تكُن المجرّة في خطرٍ قطّ، فبدايةً، مجرّة المُثلّث (م33) -المُصوَّرة- أكبر بكثير من الحُبيبة الصخريّة بالغة الصِّغر عند رأس الشهاب.
صورة مُركَّبة من 60 إطاراً التقطتها مركبة ڤويَجر 1 للمجموعة الشمسية الداخلية تظهر فيها معظم كواكبها بالإضافة للشمس لتغدو بمثابة صورة عائليّة للمجموعة الشمسيّة.

صورة المجموعة الشمسيّة العائليّة

في عام 1990، قامت مركبة ڤويَجر 1 الفضائيّة -بينما كانت تُسافر على بُعد أربعة مليار ميلاً عن الشمس- بالنظر إلى الخلف لتصنع صورة المجموعة الشمسيّة العائليّة هذه — الأولى على الإطلاق.
سديم كوكبي يبدو كفقاعة محمرّة تحيط بنجم مركزي مزرق بينما تتناثر النجوم عبر الصورة

جونز-إيمبرسون 1

السديم الكوكبيّ "جونز-إيمبرسون 1" هو كفن الموت لنجمٍ مُحتضرٍ شبيهٍ بالشمس. يقع على بعد 1,600 سنة ضوئيّة من الأرض باتّجاه كوكبة "الوشق" حادّة العينَين.
عنقود نجمي كروي مكتظّ بالنجوم الصفراء والبيضاء والزرقاء التي تتواجد في تركيزها الأقصى في المنتصف وتنتشر باتّجاه الخارج، مع ظهور بعض النجوم المنفردة الأقرب أمامه بأشواك حيود.

العنقود الكرويّ أوميگا القنطور

يكتظُّ عنقود النجوم الكرويّ أوميگا القنطور بحوالي 10 مليون نجماً أكبر عمراً من الشمس بكثير في حجمٍ يبلغ قطره 150 سنة ضوئيّة تقريباً.
ثلاث سدم محمرّة، يظهر أكبرها ساطعاً أعلى المركز وعلى يمينه آخر بنجومه الزرقاء الساطعة، أمّا في الأسفل فيتلوّن الثالث بسحب زرقاء وحمراء. تنتشر النجوم على امتداد الصورة التي تتخلّلها أغبِرَة وممرّات عاتمة.

ثُلاثي من كوكبة القوس

غالباً ما تُستَعرَض هذه السدم الثلاثة الساطعة في الجولات التِلسكوبيّة لكوكبة القوس (الرامي) والحقول النجميّة المكتظّة في المنطقة المركزيّة لدرب التبّانة.
سماء فجرٍ سوداء في الأعلى تتدرّج إلى البنّي قرب الأفق فيها سحب رقيقة تتلاقى على اليمين عند قمرٍ هلال متحوّلةً بالتدريج من بيضاء إلى زرقاء.

سحب الليل المُتألِّقة فوق فلوريدا

هذه السُّحب غير اعتياديّة على نحوٍ مُضاعف. بدايةً، هي سُحب ليلٍ مُتألّقة نادرة، ما يعني أنّها مرئيّة في الليل — لكن قُبيل بزوغ الشمس أو بُعيد مغيبها فقط.
رسم يظهر مئات الكواكب الممكنة، زرقاء في المنتصف، حمراء على اليمين، وحنطيّة على اليسار. بعض الكواكب لديها حلقات.

حديقة الكواكب الخارجيّة: نُجومٌ أُخرى

هل لدى النجوم الأُخرى كواكب كما شمسنا؟ بالطّبع لديها، حيث تتضمّن الدلائل تذبذبات النجوم الطفيفة التي تسبّبها جاذبيّة الكواكب الخارجيّة المداريّة حولها، وخفوت النجوم الطفيف الذي تسّببه حركة الكواكب المداريّة أمامها.
مشهد طبيعي يُظهر في الأعلى سماء مغيب ملأى بسحبٍ مُتعدّدة الألوان بصورةٍ جميلة تنعكس بوضوحٍ عن مياه ضحلة ساكنة في المقدّمة. مع تلال على اليمين.

سُحُب قزحيّة فوق السويد

لِمَ تكون هذه السُّحب متعدّدة الألوان؟ بمقدور ظاهرة نادرة نسبيّاً في السُّحب تُعرف باسم التقزُّح توليد ألوانٍ غير اعتياديّة مُفعمة بالحياة — أو حتّى طيف كامل من الألوان معاً.
إطار مرصّع بالنجوم المختلفة التي تكتظّ باتّجاه وسطه في عنقود نجمي

إن‌جي‌سي 7789: وردة كارولين

يقع العنقود النجمي إن‌جي‌سي 7789 بين حقول النجوم الغنيّة في درب التبّانة، على بعد حوالي 8,000 سنة ضوئيّة باتّجاه كوكبة ذات الكرسي.
قمّة أعلاها نار وفوقها السماء المرصّعة بالنجوم يقطعها النطاق المركزي لدرب التبّانة بسدمٍ محمرّة وأغبرة عاتمة

دربُ تبّانة جبل إِتنا

توهّجٌ من قمّة جبل إِتنا، البركان الطبقي النشط الشهير في كوكب الأرض، يشمخ عند الأفق في مشهد سماء الليل والجبل هذا.
سديم محمرّ اللون تتخلّله ممرّات غبار عاتمة تقسمه إلى ثلاثة أجزاء تقريباً وبجانبه سديمٌ مزرقّ

ثُلاثيٌّ جميل

سديم "تريفيد" (الثُّلاثي) الجميل هو دراسة كونيّة في التباينات. يُعرف السديم أيضاً باسم م20 ويقع على بعد 5,000 سنة ضوئيّة تقريباً باتّجاه كوكبة الرامي (القوس) الغنيّة بالسُّدُم.
مجرّة حلزونيّة بأذرع بارزة مزرقّة مرقّطة ببقع ورديّة محمرّة يظهر أسفلها امتداد خافت كذراع رقيقة بعيدة

م83: تيّارات نجوم وألفُ ياقوتة

تقع مجرّة م83 الحلزونيّة الكبيرة، الساطعة، والجميلة على بعد اثنَي عشر مليون سنة ضوئيّة فحسب، قرب الطرف الجنوب-شرقيّ لكوكبة الشجاع الطويلة للغاية.
عنقود نجمي حوله سحابة غاز تبدو كمَحارة.

إن‌جي‌سي 602: عنقود نجوم المَحارة

قد تبدو هذه السُّحُب وكأنّها مَحارة والنّجوم كاللآلئ، لكن انظر إلى ما وراء ذلك. بالقرب من أطراف سحابة ماجلّان الصُّغرى -مجرّة تابعة على بعد حوالي 200 ألف سنة ضوئيّة- يقبع هذا العنقود النجمي الفتيّ إن‌جي‌سي 602 البالغ عمره 5 ملايين عام.
حلزونيّة توضيحيّة تُظهر العديد من الأحداث الهامّة التي حدثت منذ الانفجار العظيم، الذي يظهر في المنتصف في حين تظهر مدينة بناها البشر في نهاية الحلزونيّة.

حلزونيّة الوقت

ما الذي قد حدث منذ أن بدأ الكون؟ تُسلّط حلزونيّة الوقت المعروضة هنا الضوء على بضعة نقاطٍ بارزة.
Cover Image for بزوغ الأرض: إعادة إنشاء ڤيديويّة

بزوغ الأرض: إعادة إنشاء ڤيديويّة

عند مرور حوالي 12 ثانية من هذا الڤيديو، يحصل شيءٌ غير اعتيادي. تبدأ الأرض بالبزوع. حدث بزوغ الأرض فوق الطرف القمري -وهو أمرٌ لم يره البشر قبلاً- قبل حوالي 55.
القمر في سلسلة صوّر مُشكّلاً قوساً فوق الأفق بينما تظهر في المقدّمة أبنية في منطقة عمرانيّة

قمرُ انقلابٍ شمسيّ

صاعداً قبالة الشمس الآفلة، حدث بدرُ حزيران (يونيو) في غضون 28 ساعةٍ تقريباً من الانقلاب الشمسي. يبقى القمر قريباً من مسار الشمس على طول مُستوي الشمس لذا وبينما تسلّقت الشمس عالياً في سماوات النهار، بقي بدرُ حزيران مُنخفضاً تلك الليلة كما شوهِد من خطوط العرض الشماليّة.
مُذنّب بذيلٍ واضحٍ مزرقّ وامتدادات خافتة مبيضّة فوقه تنبعث من ذؤابة مخضرّة قليلاً حولها أغبرة بيضاء على خلفيّة تتناثر فيها النجوم

المُذنّب 13P/أُلبرز

ليست مُفارقة، المُذنّب 13P/أُلبرز عائدٌ إلى المجموعة الشمسيّة الداخليّة بعد 68 سنة. سيصل المُذنّب الدوري من نوع هالي إلى حضيضه الشمسي التالي في 30 حزيران (يونيو) وقد بات هدفاً للمشاهدة عبر المناظير الثنائيّة خفيضاً في سماوات ليل نصف الكرة الشمالي لكوكب الأرض.
امتدادات من المادّة التي تبدو كأنّها ألسنة لهبٍ مشتعل على خلفيّة من السماء الداكنة التي تتناثر فيها النجوم ونجوم مقدّمة ذات أشواك حيود سداسيّة. تظهر امتدادات مزرقّة أسفل يمين الإطار.

تدفّقات نجميّة أوّليّة في الحيّة

التُقطت نفثات من الاندفاعات الماديّة من النجوم حديثة الولادة في صورة تلسكوب جيمس وِبّ الفضائي المقرّبة هذه لسديم الحيّة.
Cover Image for عُبورٌ زمنيّ: شفقٌ قطبيّ، SAR، وَدربُ التبّانة

عُبورٌ زمنيّ: شفقٌ قطبيّ، SAR، وَدربُ التبّانة

ما الذي يجري في السماء في هذه الليلة غير الاعتياديّة؟ الأكثر لفتاً للنظر في الڤيديو الپانورامي ذو الـ360 درجة الذي يغطّي 4.
حقلٌ نجميٌّ مُكتظّ يعبره سديمٌ بنّيٌّ ممطوط بشكلٍ أُفقي من أسفل اليسار إلى أعلى اليمين. يظهر نجمٌ أزرق ساطع وعنقود نجمي فوق السديم.

سديم الشيء الداكن

ما ذاك الشريط البنّي الغريب في السماء؟ عند رصد العنقود النجمي إن‌جي‌سي 4372، غالباً ما يلفت نظر الراصدين خطٌّ داكنٌ غير اعتيادي بالقرب ممتدّاً حوالي ثلاث درجات طولاً.
زُحل يغطّي مُعظم الإطار، بادياً بمعظمه ذهبيّاً مخطّطاً. تظهر الحلقات كخطّ رفيع بنّيّ داكن يعبر قطريّاً من أسفل اليسار. يحتوي القسم العُلويّ خطوطاً داكنة هي ظلال، يظهر خلفها لون غلاف زُحل الجوّي أزرقاً.

ألوان زُحل من كاسيني

سديم مظلم أغبر ممتدّ على رقعة من السماء تعجّ بالنجوم

سديم ليندس المظلم 1251

مجرّة حلزونيّة بمستوي مائل بالنسبة للمنظور تظهر فيها ممرّات الغبار العاتمة وتضاريس ساطعة

إن‌جي‌سي 1546 من هَبل

سماءُ ليلٍ مزرقّة في وسطها بدرٌ حوله هالة، وتحتها في المقدّمة حديقةٌ مخضرّة بأشجار في منتصفها عمود إنارة وعلى الجانب الأيمن بوّابة يستلقي أمامها كلبٌ بنّيٌّ وأبيض.

ساندي وهالة القمر

غاز وغبار في حقل نجومٍ عميق. يتوهّج الغاز أزرقاً وأحمر، بينما يكون الغبار الداكن متّصلاً في خيوطٍ عبر الصورة، تبدو للبعض على هيئة تنّينين يتصارعان.

إن‌جي‌سي 6188: تنانين المَجمَرة

جبال بعيدة تمتدّ من فوقها باتّجاه سماء الليل ستّ نفثات ساطعة بنفسجيّة في أسفلها لكن حمراء في قممها. تتناثر بحيرات في المقدّمة.

نفثات عملاقة فوق جبال الهملايا

سديمٌ أزرق يبدو للبعض على هيئة حبّار يمتدّ طوليّاً تقريباً في مركز الإطار الذي يغطّي معظمه سديمٌ أحمر مُظهراً حقلاً نجميّاً.

سديم "الحبّار" العملاق: Ou4

Cover Image for تحريكٌ رسوميٌّ: ثقبٌ أسود يُدمّر نجماً

تحريكٌ رسوميٌّ: ثقبٌ أسود يُدمّر نجماً

قرص الشمس بلون برتقالي يبدو وكأنّه مكسوٌّ بخيوط بعضها كبير في حين تظهر آثار النشاط الشمسي عند الحافّة على خلفيّةٍ مخضرّة

شواظات وخيوط على الشمس النشطة

امتداد أغبر يظهر بحمرةٍ فاقعة تتخلّله نجومٌ متفاوتة

آرسي‌دبليو 85

مجرّة حلزونية بقرص أصفر متوهّج مائل باتجاه خطّ بصرنا، ومحاط بأذرع حلزونيّة مليئة بالغبار ومناطق ورديّة وأُخرى مزرقّة

مِسييه 66 عن كثب

شفقٌ قُطبيٌّ بخطوطٍ أرجوانيّة يُغطّي سماءً زاخرة بالنجوم. تُرى قممّ جبليّة على الجوانب، بالإضافة إلى مبنى ذو طابعٍ مُستقبليّ على الجانب الأيمن. تُرى أضواء المدينة في الوادي أسفل الشَّفق القطبيّ.

شفقٌ قطبيٌّ فوق جبال كركونوشه

تزخر الصورة العريضة بنجومٍ وسُدُمٍ مُفعَمة بالألوان. يكون نجم قلب العقرب الأصفر مرئيّاً على اليسار ويُحيط سديم انعكاسٍ أزرق بسديمٍ مركزيّ بينما يحيط السديم على اليمين بنظام نجوم رو الحوّاء.

سُحُبٌ ونجومٌ مفعمة بالألوان قرب رو الحوّاء

حقل نجومٍ في مركزه سديم انبعاثٍ كبير ملوَّن، تماثل خطوطه الخارجيّة شكل أسد.

سديم الأسد: Sh2-132

مخطّط بياني يسأل عدّة اسئلة جوابها نعم أو لا ضمن شجرة قرار للوصول إلى تحديد ماهيّة الضوء الذي نراه في السماء

كيفيّة تحديد ماهيّة ذلك الضوء في السماء

العديد من المجرّات المتناثرة عبر الصورة بعضها أحمر مُعدّس ثقاليّاً في الخلفيّة البعيدة، في حين تظهر بعض نجوم المقدّمة المدبّبة

عنقود مجرّات "پاندورا"

فقاعة كبيرة من السُّدُم المُزرقّة وفي مركزها تقريباً نجم ساطع. تملأ النجوم الإطار ويغلب اللون الأحمر على بقيّته.

سديم رأس الدلفين: SH2-308

مجرّة تُرى من حافّتها كخطّ منتفخ قليلاً ونواة أكثر انتفاخاً، ونجوم متناثرة عبر الإطار

إن‌جي‌سي 4565: مجرّة على الحافّة

مشهد تضاريس أحمر مليء بالصخور، وقمّة تلّة مرئيّة في المدى، بالإضافة إلى ظلّ مرئيٍّ على التضاريس.

ظلُّ روبوتٍ مرّيخيّ

سماءٌ مُظلِمة ملأى بالنجوم فيها خصلاتٌ تمتدُّ على طول الصورة. الخصلات هي ذيلَي المُذنَّب پونز-بروكس. يكون نجمٌ ساطعٌ على نحوٍ خاصّ مرئيّاً قرب أسفل الإطار.

المُذنّب پونز-بروكس يُطوِّر ذيلَين مُتضادَّين

مجرّة حلزونيّة تظهر بشكل مائل وأذرع مرقّطة بالأحمر والأزرق في حين تظهر امتدادات سديميّة عبر الصورة ونجوم متفاوتة

إن‌جي‌سي 2403 في الزرافة

Cover Image for القمر الآخذ بالالتفاف من مستكشف القمر المداريّ

القمر الآخذ بالالتفاف من مستكشف القمر المداريّ

صورة مجسّمة باللونين الأحمر والأزرق لجرم صخري بتضاريس غير منتظمة كحبّة البطاطس

هيلين ثُلاثيّ الأبعاد

شبه فقاعة بلون مزرقّ وحولها امتدادات محمرّة بمُعظَمِها بينما تتناثر نجوم عبر الصورة

العالم السديمي لـWR 134

يظهر برج إيفِل الشهير في پاريس، فرنسا، يساراً مُناراً بالذهبيّ ليلاً. يُشعُّ ضوء ليزر أزرق للخارج من قمّته. تُرقِّط السُّحُب سماء الخلفيّة، ويكون القمر مرئيّاً أيضاً عبرها، لكنَّه مُحاطٌ بحلقاتٍ زاهية بالألوان: إكليلٌ قمريّ.

إكليلٌ قمريٌّ فوق پاريس

سماءٌ مُرَصَّعةٌ بالنجوم تُظهِر قوس النطاق المركزيّ لمجرَّتِنا درب التبّانة عبر أعلى الصورة. توجد في المُقدِّمة تضاريس صخريّة مع تلّة في الأمام وطريق يُفضي إلى السلالِم لأعلى تلك القمّة.

سُلَّمٌ إلى درب التبّانة

Cover Image for اندلاعٌ شمسيٌّ من الرُّتبة X مع عودة المنطقة النَّشِطَة الشَّهيرة

اندلاعٌ شمسيٌّ من الرُّتبة X مع عودة المنطقة النَّشِطَة الشَّهيرة

سُدم وأغبرة عاتمة بلون بني يتوسّطها منطقة ساطعة بلون أزرق مع تناثر نقاط النجوم المضيئة عبر الصورة

سحابة "الحرباء 1" الجزيئيّة

خيطٌ طويلٌ عند أعلى اليسار يرتفع بعيداً عن الشمس الظاهرة أسفل اليمين.

خيطٌ شمسيٌّ يندَلِع

صورة للأرض من محطّة الفضاء الدوليّة يظهر فيها نهرٌ عريض في أسفل المُنتَصَف واليسار وفوّهة كبيرة مملوءَة بالماء إلى يمين المركز، كما يظهر جزءٌ من المحطّة في أعلى يسار الإطار.

فوّهة مانيكواگَن الصدميّة من الفضاء


أرشيف صورة اليوم الفلكيّة